ترك "السير أليكس فيرجسون" خصمه ليفربول يلعب ويقدم مباراة كبيرة وخطف منه المطلوب واستطاع الخروج من أصعب ملاعب البطولة الإنجليزية على اليونايتد -الأنفيلد روود- بنقاط المباراة الثلاث ليقفز من جديد على مركز الوصافة خلف نادي تشيلسي.
ليفربول قدم كلاسيكو كبير ولم يستحق الخروج بخفي حنين، ولكن حالة إقصاء لاعب وسط الفريق المتهور "جنجو شيلفي" كان لها الدور الكبير في حسم الأمور لصالح المان يونايتد وساهم هذا الطرد في تراجع أصحاب الأرض كثيرًا وخضوعهم أمام استحواذ المان يونايتد.
إيجابيات
ذكاء المدير الفني لليفربول "براندان رودجرز" بتكثيف هجماته من الجبهة اليمنى واليسرى للمان يونايتد والتي تعاني منذ بداية الموسم في ظل تراجع مستوى الظهير الفرنسي "باتريس إيفرا".
فقد وضع رودجرز السريع ستيرلينج ومن خلفه كيلي لتصبح جبهة شابة تستطيع الضغط على إيفرا طوال المباراة مع إعطاء تعليمات ومهام خاصة للمكوك الأورجوياني "لويس سواريز" بالتحرك إلى اليمين أكثر ومحاولة اللعب على جبهة اليونايتد الضعيفة، ولكن ثبات إيفرا مع تغطية إيفانز الرائعة لم يمكنا ليفربول من الاستفادة من دهاء رودجرز.
ليفربول قدم كلاسيكو كبير ولم يستحق الخروج بخفي حنين، ولكن حالة إقصاء لاعب وسط الفريق المتهور "جنجو شيلفي" كان لها الدور الكبير في حسم الأمور لصالح المان يونايتد وساهم هذا الطرد في تراجع أصحاب الأرض كثيرًا وخضوعهم أمام استحواذ المان يونايتد.
فقد وضع رودجرز السريع ستيرلينج ومن خلفه كيلي لتصبح جبهة شابة تستطيع الضغط على إيفرا طوال المباراة مع إعطاء تعليمات ومهام خاصة للمكوك الأورجوياني "لويس سواريز" بالتحرك إلى اليمين أكثر ومحاولة اللعب على جبهة اليونايتد الضعيفة، ولكن ثبات إيفرا مع تغطية إيفانز الرائعة لم يمكنا ليفربول من الاستفادة من دهاء رودجرز.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق